السبت، 20 فبراير 2010

صوره الذاتيه وتطورها " العضوة ما مثلها عذاري"


الأنسان بطبيعته يهرب من مواجهة الواقع أذا أصبح مرً وكئيباً لاتتحمله نفس


يمكن من علامات الهروب توجه الى نوم وسبات العميق الى أن يأتي الفرج أو بمعنى أصح أصبح أتكالي



وينتظر من يساعده في تفريج محنته .


هنا نقف مع أنفسنا للحظات أو لدقائق في مكان هادي بأخذ نفس عميق والعد الى العشره مع تكرار



العمليه حتى تسترخي جميع جوانحك ومن هذا المنطلق أسرح بخيالي الجميل وأبحر بعالم تفائل والأمل


أبحر بعالم سعاده وتجاه أمتلكني شعور براحه تملكني أحساس وشعور بملكيت لنفسي وأني قادره


على صنع المعجزات أو لصنع شي الذي دائم أهرب منه أو من مواجهته .


هنا أقنع نفسي تدريجياً بأني قادره على أقناع نفسي وتطويرها الى الأفضل أقناع نفسي


بأن لاشي من الخيال والمستحيل يصبح صعب


بتنفائل والأمل بسعي وأدراك نفسي قادرهعلى تكوين ذاتي بترتيب أفكاري قادره على أيجاد الحل


فهذا يكتمل من أقناع عقلي البطان فعقلي الواعي يفكر وعقلي الباطن يترجم ويمكن من أيستعاب


المحيط داخلي لي وتكوين صوره جميله بأيطار من سعاده وراحة البال والهدؤؤؤؤؤؤؤء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق