الاثنين، 8 مارس 2010

مقالة العضوة BILASAN

ان الايمان بالله هو اساس السعادة والنجاح
(من عمل صالحا من ذكر او انثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم اجرهم باحسن ماكانوا يعملون)
لكل منا له عادات والعادة هي كل مااعتاد عليه الشخص
عناصرها:- * المعرفة النظرية لما تريد
* والمهارة والقدرة على عمل هذا الشيء
* والرغبة وتوفر الحافز والدافع القوي لعمل هذا الشيء
العادات لشخصية ناجحة : (خطتك للحمية الناجحة ان شاء الله)
-السعي وراء التميز بان تسعي الى رقم معين في الميزان
-تحديد اهدافك في الوصول الى ماتريدين
-ترتيب اولوياتك الاهتتمام بشخصك والتفكير في دلال نفسك
-تخطيط للحمية المناسبة لروتين حياتك ووزنك واولوياتك
-التركيز فيما انت تريده الوصول الى الهدف والرقم الدي تريده
-ادارة وقتك جيدا بتوزيع وقتك على مهامك وليس العكس
-جهاد النفس بالمحاولة وعدم اليأس ومواجهة المشكلات في حالة حضور الحفلات والمغريات وتوقف الميزان
-البراعة الاتصالية يجب ان يكون لديك سحر ايجابي على الاخرين بان تجعل نفسك مقنعا
-التفكير الايجابي فسر امورك بشكل ايجابي دائما
-التوازن اي ان خير الامور اوسطها لا تقسي على نفسك ولا ترخي لها الحبل وابحثي عن حميات مناسبة لتبدعي بجمال جسمك
وليس لتدمير جسمك وصحتك
هذا في واقعك
اما الواقع الذي انتي من يصنعه فهناك الكثير
يمكن لك صنعه في احلام اليقظة وهي عبارة عن بديل للواقع الملموس
فهو واقعك الخاص الذي تفرغين طاقة مكمونه داخلك لا تستطيعين تنفيسها في الحقيقة وانما بالخيال
فهية استجابات بديلة للاستجابات الواقعية ولكن دون اسراف وسرعان مانعود الى واقعنا
ان احلام اليقظة تنشط الدماغ وتزيد من طاقتك اذا كانت دون اسراف في وقت العمل
اذن هي مفيد في حال استعملت للتخيل الايجابي
فهنالك نوعان من الاحلام في الصحوة
الايجابيه والسلبية
دلَّت التجارب على أن التأمل الناتج عن أحلام اليقظة له فوائد صحية جمَّة لجميع الأعمار.
أحلام اليقظة السلبية هو استعراض العلاقات الاجتماعية السلبية
فيصاب التوتر والهجوم والعصبية البكاء والتهام الطعام بسبب الصراع الداخلي مع مشكلاته الخاصة
التي لا يستطيع البوح بها لاحد
فأليك هذه النصائح:
كوني حذرة وسيطري على احلام اليقظة
اجعلي الموقود لك وتحكمي باحلام اليقظة ووقفه متى اردتي
كوني اجتماعية ولا تجلسي وحيدة
شغل نفسك ببعض الاعمال المنزلية
حاولي التخفيف عن نفسك لشخص اخر
مارسي بعض الهوايات واستفيدي من قدراتك ومهاراتك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق